الأحد، 3 أغسطس 2014

تمهيد لهوامش على جلسات محاكمة صدام ورفاقه في قضية الدجيل


   كنت ولا ولا أزال مشدوداً إلى تاريخ العراق، ولا سيما في حقبته البعثية القميئة؛ وعليه لم أكن لأفوت مشاهدة جلسات محاكمة صدام حسين وأعوانه في قضية الدجيل رغم ما اعتراها من فلترة متعمدة وإخراج تلفازي رديء، وكنت ـ جرياً على عادتي ـ أدون مشاعري وانطباعاتي الذاتية التي كانت تعرض لي أثناء مشاهدتي لهذه الحلقات الوثائقية.

   وبعد أن فرغت من مشاهدة الجلسات التي سمحت السلطات العراقية ببثها وعثرت على كثير منها في اليويتوب؛ ارتأيت أن أنشر ما كتبته عنها بوصفه وجهة نظر شخصية، وانطباعات آنية علماً أني لم أراجع ما كتبته عن كل حلقة بل آثرت إبقاء ملحوظاتي كما هي، وسيلاحظ القارئ أن انطباعاتي تتغير من حلقة إلى أخرى تبعاً لما يستجد لي من معلومات أو يعتمل في نفسي من مشاعر وانطباعات.

ملحوظات:
ـ  ما بين هلالين ( ) هو في الغالب رأيي، وأنا اكتفيت بالتعليق على مقاطع الفيديو التي عثرت عليها في اليوتيوب، وعليه فأنا غير معني بما سواها.

ـ الجلسة التاسعة والعاشرة قاطعها صدام مع بقية المتهمين والمحامين اعتراضاً على عدم حيدة القاضي رؤوف عبدالرحمن وتحيزه ضد المتهمين.

ـ الجلسة العشرون رفعت بعد بدئها بعشر دقائق بسبب غياب خبراء الأدلة الجنائية.

ـ الجلسات: 22، 23، 26، 30، 32، 33، 34، 35، 36، 37، 38، 39، لم أعثر على فيديو لها حتى الآن، وحال توفره سأثبته في هذه المدونة.

ـ بعض الجلسات رفضت المحكمة بثها إما حفاظاً على سريتها، أو خشية تأثر المشاهدين بقوة الدفاع الذي قدمه المتهمون والمحامون.


جلسات التحقيق مع صدام

الجلسة الأولى

الجلسة الثانية

الجلسة الثالثة

الجلسة الرابعة

الجلسة الخامسة

الجلسة السابعة

الجلسة الثامنة

الجلسة الحادية عشرة

الجلسة الثانية عشرة

الجلسة الثالثة عشرة

الجلسة الرابعة عشرة

الجلسة الخامسة عشرة

الجلسة السادسة عشرة

الجلسة السابعة عشرة

الجلسة الثامنة عشرة

الجلسة التاسعة عشرة

الجلسة الحادية والعشرون

الجلسة الرابعة والعشرون

الجلسة الخامسة والعشرون

الجلسة السابعة والعشرون

الجلسة الثامنة والعشرون

الجلسة التاسعة والعشرون

الجلسة الحادية والثلاثون

الجلسة الأربعون

إعدام صدام